مساكن القطيفة
أهلا بك زائرنا الكريم انت لم تقم بالتسجيل بعد
مساكن القطيفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مساكن القطيفة

اكبر تجمع لشباب و صبايا مساكن القطيفة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كلنا خلف قيادتك سيدي الرئيس
 
الله محيي الجيش
 
 
من المستحيل لنسر سوريا أن يخفض جناحيه
 
 

 

 الزنجبيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
la juve

la juve


عدد المساهمات : 127
نقاط : 358
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 23/07/2010

الزنجبيل  Empty
مُساهمةموضوع: الزنجبيل    الزنجبيل  I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 12:19 am

يتكون الزنجبيل في معظمه من زيت عطري (1%-3% من الزنجبرين و السيسكويفلاندرين) و مكونات حارة (1.0%-2.5% من الجنجرول و الشوغول).

بحثت كثير من الدراسات التأثير المضاد للإقياء و الغثيان في الزنجبيل، لكن آلية العمل المسؤولة عن التأثير المضاد للإقياء مازال فيها خلاف و مع ذلك فإن له تأثير مركزي عن طريق العوامل الغازية المضادة وتأثير مركزي ومحيطي ضد اضطراب مادة الكولين الضرورية لأداء الكبد لوظيفته ومركبات الأنسجة ومثبط لتهيجات أجزاء رئيسية من الجهاز العصبي المركزي .






تمنع الجرعات الفموية لمستخلص الزنجبيل المجفف تحطم الغشاء المخاطي للمعدة. يثبط الزنجبيل و الجنجرول-6 قرحة المعدة أيضاً عن طريق إعطاؤه عن طريق الفم.



يعمل الزنجبيل و مركباته اللاذعة كمضاد للالتهاب عن طريق تثبيط كل من أنزيمات cyclooxygenase و lipoxygenase التابعة للبروستاغلاندين و طرق السيلان المهبلي على التوالي. يعمل الزنجبيل عن طريق إعطائه فموياً أيضاً على تثبيط انخفاض الكاراجينين كما كان أيضاً بمثابة الأسبرين (بالرغم من خلوه من التأثير المسكن). كذلك لزيت الزنجبيل تأثير مثبط للالتهاب المفاصل المزمن عن طريق تناوله فموياً.



كان لجرعات الزنجبيل الفموية تأثير واضح لتخفيض درجة الحرارة بالمقارنة مع الأسبرين.



أظهرت كثير من الدراسات أن الزنجبيل يثبط تخثر الدم، و السبب الرئيس لوجود التأثير المضاد للتخثر في الزنجبيل هو انخفاض تشكل الثرومبوكسين.



تم إظهار التأثير الذي تحدثه الجرعات الفموية للزنجبيل و مكوناته: أنه يزيد من إفراز اللعاب و إفرازات المعدة و يزيد من نشاط الأمعاء و نشاط البيبسين، كما أنه يثبط انقباض المعدة و الإسهال الناجم عن نقص السيروتونين بالإضافة إلى أنه يعمل على التخلص من الغازات .



الزنجبيل و مكوناته منظم للحرارة .

مكونات الزنجبيل اللاذعة مضادة لتسمم الكبد في تحليل الأنابيب كما أنها تثبط إطلاق الهيستامين من خلايا الحلمة ومضادة للحساسية دخل الجسم . هذا وأظهر الزنجبيل ومستخلصه ومشتقاته فعالية مضادة للأكسدة.

أظهر الزنجبيل و مكوناته مفعوله المضاد للفطريات و المثبط لنمو البكتيريا موجبة الغرام و سالبة الغرام، و المضاد للطفيليات.

و لأن الزنجبيل يعتبر مثبطا لتشكل الخثرة فإنه من الممكن أن يكون علاجا مضادا للكحول واختلاطات تخرب الكبد و حرقة المعدة و قرحة المعدة و مرض كاوزاكي ومانعا لتغييرات أوعية القضيب الدموية والعقم و كمضاد للاكتئاب و مسكن لعسر الطمث.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )



الدراسات السريرية:

تم تقييم مفعول الزنجبيل لعلاج الغثيان و الإقياء، وقد تم تقييم ست تجارب قبل عام ألفين ثلاث منها لم تظهر أي اختلاف مهم بين الزنجبيل ومجموعات البلاسيبو. و كانت الجرعة تساوي 1 غم من مسحوق الزنجبيل. وقد أظهرت مجموعتان من المجموعات التجريبية أن الزنجبيل كان أفضل من مجموعة البلاسيبو كما أظهرت ثلاث دراسات فعالية الزنجبيل في مجالات دوار البحر و الغثيان و الغثيان الناجم عن العلاج الكيماوي. أقرت دراسة كوتشران لعلاج الغثيان بسبب الحمل أن الزنجبيل مفيد لكن الدليل على ذلك كان ضعيفاً لغاية عام 2000.



تم نشر كثير من الدراسات السريرية التي تثبت مفعول الزنجبيل المضاد للغثيان و الإقياء و مع ذلك فإن كثير من الدراسات السريرية أظهرت أن ذلك يؤدي إلى نتائج سلبية. و تشير النتائج اللاحقة أن العينة التجريبية تأثرت بشكل إيجابي على الغثيان و الإقياء. و بشكل عام أثبت الزنجبيل فعاليته كمضاد للغثيان و الإقياء.



تم ملاحظة نتائج إيجابية للزنجبيل (0.25-1.5غم في اليوم) على مرضى دوار البحر و غثيان ما بعد العملية الجراحية و غثيان فترة الحمل ومرضى فقر الدم .



تم ملاحظة تأثير سلبي للزنجبيل (0.5-1.0 غم) على مرضى الغثيان و غثيان ما بعد العملية الجراحية. هناك احتمال لانتقاد التجارب التي أجريت على مرض الغثيان في مختبر استخدمت فيه كراسي دوارة و معدات أخرى (بالرغم من وجود تجارب أخرى ذات نتائج إيجابية).



تم إجراء عدد من التجارب باستخدام الزنجبيل لعلاج الغثيان و مرض عدم التوازن الحركي استناداً على القائمة السابقة.

في اختبار لمجموعة من المرضى وجد أن العلاج بالزنجبيل (0.25 غم لأربع مرات يومياً) يحسن داء الغثيان عند 76% من النساء اللاتي تم معالجتهن. و في مجموعة البلاسيبو كان التحسن عند 46%. و بقي انخفاض الغثيان للعينة من المرضى لأربعة أيام و تم التحسن خلال 30 دقيقة من أخذ كبسولات الزنجبيل.



أكدت دراسة تضم عدد قليل من المتطوعين الأصحاء فعالية الزنجبيل (1 غم) في تحسين أعراض الدوار. كانت استجابة المتطوعين للتحسن من الغثيان أقل من مجموعة البلاسيبو.



تم تخفيف أعراض مرض عدم التوازن الحركي لدى مجموعة من الأطفال (4-8 سنوات) الذين تم علاجهم بالزنجبيل قبل ذهابهم في رحلة، فكانت النتيجة أن الأطفال الذين تم إعطاؤهم dimenhydrinate قد تحسنت حالتهم خلال ستين دقيقة بينما كان المفعول لدى المجموعة التي تناولت الزنجبيل خلال 30 دقيقة .



75% من مرضى التهاب المفاصل (الرثياني و هشاشة العظام) قد خف لديهم الألم و الإنتفاخ، كما أن جميع المرضى المصابين بالإعياء العضلي قد خف لديهم الألم و ذلك لمجموعة من المرضى في دراسة سريرية تمت معالجتهم بالزنجبيل المجفف.

نمت مقارنة مستخلص الزنجبيل و المسكن (أيبوبرفين) على مرضى هشاشة العظام في منطقة الأوراك أو الركب، و قد تبين أن تأثير الزنجبيل كان خفيفا في فترة العلاج الأولى .



تم اختبار مركب الزنجبيل مع Alpinia galanga على البلاسيبو لـ 261 مريض مصاب بهشاشة العظام في الركب و بالرغم من التأثير الرائع من العلاج بالأعشاب كالتخفيف من آلام الركب فإن الفوائد عامة كانت معتدلة. و كانت النتائج أكثر في المجموعة التي تناولت الزنجبيل عنها في مجموعة البلاسيبو.



يحسن تناول الزنجبيل فموياً حركة الغازات سواء في حالة الصيام أو بعد وجبة الاختبار القياسية .



لم يؤثر مسحوق الزنجبيل (4 غم في اليوم) الذي تم إعطاؤه لمرضى الشريان التاجي على تخثر الصفائح ونشاط الليفين ومستويات الليفين التي تم قياسها في شهر ونصف و ثلاثة أشهر. تبين أن جرعة واحدة من الزنجبيل (10 غم) تثبط بشكل كبير تخثر الصفائح بعد 4 ساعات لمرضى الشريان التاجي في العينة التجريبية.



إن إضافة 5 غم من الزنجبيل إلى وجبة دسمة منعت انخفاض نشاط الليفين للعينات التجريبية. و لكن عينة البلاسيبو لم يحدث لها هذا التأثير الوقائي.



إن العلاج بالزنجبيل ( 2 غم تقريباً) مع ماء الصودا يخفض من عدد الصفائح الدموية من 1.8 مليون إلى 240.000 في اليوم في حالة حدوث خلل في النخاع الشوكي لإنسان يبلغ من العمر 78 عاماَ. و ارتفع عدد الصفائح إلى أكثر من 1.5 مليون عند سحب العلاج بالزنجبيل تدريجياً. و في عينة تجريبية ثبط الزنجبيل المجفف (5 غم) تخثر الصفائح الناجم عن إضافة الزبدة إلى وجبات صحية (100 غم في اليوم).



أيدت لجنة E في ألمانيا استعمال الزنجبيل لعلاج سوء الهضم و الإقياء.

توصي ESCOP باستعمال الزنجبيل للوقاية من الأمراض التي تنجم عن الإقياء و الغثيان و أعراض ما بعد العمليات الجراحية.

تم اعتماد الزنجبيل في USP وهو معتمد رسمياً في USP24-NF19.



الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )



المفعول:

طارد للريح، مضاد للتقيؤ، منشط للدورة الدموية الطرفية، مضاد للتقلصات، مضاد للالتهاب، مميع للدم، معرّق، منشط للهضم، لاذع.



دواعي الاستعمال:

ينبغي على الممارس وصف الزنجبيل طبقاً لما يلي، و ذلك اعتماداً على تقييم مناسب للمريض:

واق و معالج للغثيان و الإقياء.

واق و معالج للغثيان.

عراض الوحام.

الغثيان الناجم عن تناول الأدوية.

هشاشة العظام.

عسر الهضم.

مشاكل الجهاز الهضمي و الغثيان و الإقياء و المغص و الإنتفاخ الناجم عن عسر الهضم و التشنج.

الحمى و الرشح و الحالات التي تتطلب البصاق.

عسر الطمث.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )



موانع الاستعمال:

بحسب لجنة E يمنع استعمال الزنجبيل لمن يعانون من حصى المرارة إلا إذا كان ذلك تحت المراقبة. يستعمل الزنجبيل المجفف بحذر عند الحوامل و ذلك بحسب TCM. يجب عدم تجاوز تناول الزنجبيل المجفف في فترة الحمل عن 2 غم في اليوم.



محاذير الاستعمال:

هناك بعض الحالات التي يجب التعامل معها بحذر عند تناول الزنجبيل؛ و هي القرحة الناجمة عن سوء الهضم وانحسار الغازات أو أمراض المعدة الأخرى.



التفاعلات:

قد يزيد الزنجبيل من امتصاص الأدوية.

رغم عدم وجود حالات إنسانية مسجلة فإن الزنجبيل يزيد من احتمالية النزف. و يجب أخذ الحذر عند استعمال الزنجبيل المجفف بجرعات تزيد عن 4 غرامات في اليوم لمن يتناولون الأدوية المميعة للدم مثل warfarin أو aspirin أو من هم معرضون للنزف.



الاستعمال في حالتي الحمل و الرضاعة:

لا يوجد آثار رجعية من استخدام الزنجبيل بالجرعات (0.7-2.0 مل من 1:2 من المستخلص السائل). لا يجب أن تتجاوز الجرعة اليومية للحامل عن 2 غم من الزنجبيل المجفف. أثبت الزنجبيل نجاحه في علاج حالات الغثيان التي تصاب بها الحامل و ذلك من خلال تجارب سريرية.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )





الآثار الجانبية:

إذا تجاوزت الجرعات الحد المنصوص عليه قد يحدث بعض الآثار الجانبية مثل:

ميوعة الدم.

ارتفاع إفرازات المعدة التي قد تؤدي إلى حموضة المعدة.

كما أن الاستعمال الموضعي للزنجبيل قد يؤدي إلى تحسس الجلد و ذلك عند المرضى الذين لديهم بشرة حساسة بالإضافة إلى حدوث حساسية الجلد الشديدة.



الجرعات:

الجرعة اليومية: 0.7-2.0 مل من 1:2 من السائل المستخلص.

الجرعة الأسبوعية: 5-15 مل من 1:2 من السائل المستخلص.



الوصفات التقليدية:

تتضمن استعمالات الطب العشبي الغربي التقليدي:

الغثيان و فقدان الشهية و المغص و الإنتفاخ الناجم عن سوء الامتصاص.

انحباس الطمث و عسر الطمث و لتحسين نشاط الدورة الدموية.



استعمالات TCM تتضمن:

الزنجبيل المجفف: ألم الجزء من البطن الواقع فوق المعدة مع الشعور بالبرد، و الإقياء و الإسهال و برودة الأطراف ، و ضعف نبضات القلب و السعال المصحوب بإخراج البلغم.

الزنجبيل الطازج: الرشح و الإقياء الناجم عن برد المعدة، و السعال المصحوب بالبلغم الخفيف.



تأثيرات مضادة:

ليس للزنجبيل تأثيرات سريرية مضادة معروفة غير حرقة معدة نادرة الحدوث.



تفاعلات: لم تذكر أية تفاعلات عند البشر. في تجربة على الفئران لم يتفاعل الزنجبيل مع نشاط الورفارين إزاء تخثر الدم.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )



محاذير: مع أن للزنجبيل تأثيرات مضادة للبروستاجلندين والصفائح في تجربة خارج جسم الإنسان فانه لم يتم ذكر أي حالة نزف لدى استخدام إلى حد 4 غرامات يوميا لأن جرعات أكبر من ذلك قد تؤثر على أداء الصفائح. من الحكمة التوصية بجرعات أقل حجما للمرضى الذين يتناولون أدوية مضادة للتخثر والمعرضين بدونها لخطر نزف الدم.

على الرغم من استخدام الزنجبيل الواسع في الأطعمة فان تناوله أثناء الحمل مختلف عليه. وجد له تأثيرات سامة على أجنة الفأرات الحوامل أما في التجارب السريرية التي أجريت على 59 امرأة حامل فلم تظهر أية تأثيرات مضادة. وبناء على استعماله المنتشر في الأطعمة فانه من غير المحتمل أن يكون له تأثيرات مؤذية أثناء الحمل ومع ذلك فان من الحكمة أخذ الحذر وتجنب الجرعات العالية.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )



المستحضرات والجرعات:

تتضمن المستحضرات المتداولة كبسولات بودرة الزنجبيل و مستخلصات سائلة و أصباغ وحلويات. تتراوح الجرعات التي تمت التجارب السريرية عليها بين 0.2-1 غم من جذر الزنجبيل المجفف معبأة في كبسولات كجرعة واحدة أو مكررة كل 4 ساعات. الجرعات الموصى بها من مراجع عشبية تشبه ذلك وهي في العادة بين 2. 0 - g 1 أربع مرات يوميا ولغاية 4 غرامات يوميا. كثيرا ما يستخدم الطب الصيني التقليدي جرعات أكبر تصل إلى حد 9 غرامات في اليوم من الزنجبيل الطازج أو المجفف. الوجبات الصينية غنية بالزنجبيل والبهارات وكذلك أشربة المزر والشاي.

الصفحة رقم (480-485) المرجع 4 ( herbs & natural supplements )


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الزنجبيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مساكن القطيفة :: صحتك بالدني :: جديد الطب-
انتقل الى: